مناقشات وتصحيحات ما بعد النشر
تتيح مجلة ستاردوم مناقشة المقالات بعد النشر على موقعها الإلكتروني، وذلك عبر رسائل بريد إلكتروني إلى المحرر. كما توفر المجلة آليات لتصحيح المقالات أو مراجعتها أو سحبها بعد النشر.
سياسة التصحيح
التصحيح هو خطأ يؤثر على دقة البحث المنشور وسمعة المؤلفين. تُنشر الأخطاء المطبعية كمقالات مستقلة. تنشر مجلة ستاردوم الأخطاء المطبعية في حال وجود خطأ جسيم، سواءً كان خطأً واقعيًا أو سهوًا في الأساليب أو النتائج أو الاستنتاجات. ولتبرير التصحيح، يجب أن يكون الخطأ العلمي خطيرًا بما يكفي للتأثير على المحتوى العلمي للمقالة وتفسير النتائج.
الحالات التي تثير تصحيحا:
- لم يتم شرح الشكل أو الجدول أو ذكره بشكل صحيح؛
- لقد تم فقدان رقم أو جدول؛
- تم تضمين نتائج غير صحيحة في الجدول؛
- لقد تم تفويت أحد المؤلفين عن طريق الخطأ.
سيتم إصدار إشعار تصحيح من قبل مجلة Stardom Journal للمقالة وتصحيح الأخطاء الكبيرة التي تظهر في المقالات عبر الإنترنت عندما تؤثر هذه الأخطاء بشكل كبير على محتوى أو فهم العمل المبلغ عنه (على سبيل المثال، خطأ في عرض البيانات) أو عندما يؤثر الخطأ على بيانات التعريف الخاصة بالنشر (على سبيل المثال، خطأ في تهجئة اسم المؤلف). في هذه الحالات، سوف تنشر مجلة Stardom Journal تصحيحًا سيتم ربطه بالمقالة الأصلية.
علاوة على ذلك، تفترض مجلة Stardom Journal أن المؤلفين يبلغون هيئة التحرير بأي أخطاء لاحظوها (أو تم إبلاغهم بها) في مقالاتهم بمجرد نشرها.
إزالة المحتوى المنشور
في حالات استثنائية، تحتفظ مجلة Stardom Journal بالحق في إزالة أي ورقة بحثية من موقعها على الإنترنت. يحدث هذا عندما:
- تحذر مجلة Stardom Journal من أن المحتوى الذي يحتوي على معلومات كاذبة حول طريقة أو باحث هو محتوى تشهيري؛
- ينتهك حقوق الملكية الفكرية لطرف ثالث، أو حق الخصوصية، أو أي حق قانوني آخر؛
- ويسبب هذا الأمر خطرًا مباشرًا وخطيرًا على السلامة والنزاهة إذا تم التصرف فيه.
الإضافات
الملحق هو إشعار لإضافة معلومات إلى ورقة منشورة. تجدر الإشارة إلى أن المكملات لا تتعارض مع المنشور الأصلي ولا تُستخدم لتصحيح الخطأ. بالنسبة للأخطاء، سوف تنشر مجلة Stardom Journal إشعار تصحيح. في الواقع، إذا احتاج المؤلف إلى تحديث أو إضافة بعض المعلومات الرئيسية، فيمكنه نشر ملحق. وفقًا لسياسات مجلة Stardom Journal، قد تتم مراجعة الملاحق من قبل النظراء وتخضع عادةً لإشراف محرر مقال البحث.
